لو عايز تنيك محارمك يبقي كدا
كنت أعيش لحظات حالمة من المتعة والسعادة بين أحضان خالتى (سناء) ، نسبة فى أعماق انهار السحاق ، وقد غرقت فى فيضانات متتالية من انهيار سدود الحرمان ، وفات افرازاتى من مهبلى تختلط بافرازاتها وقد تطابق الكسان مهبلى على مهبلها الرائع الجشع ، فقدت الأنفاس تماما بين قبلاتها و امتصاص لسانها و شفتيها ، و انهارت قوتى بين عضاتها الشبقية لثدييى و افخاذى ...، توسلت فى همس وضعف قريبة من الموت (موش قادرة اى لمسة خلاص )، و فجأة سمعنا صوت باب الشقة و وعواء ابنها (كريم) الذى يدرس فى السنة النهائية ب كلية علوم جامعة حلوان ينادى عليها (نأنؤ. ... نوأتى أنوئتى يا لبوة .... نوأة ...نونة ..... يا بت يا نوأة ... انا جعان قوى يا نأنؤ ) ، همست سناء و هى تسرع بارتداء الكلوت .... (البغل ابنى جه. .. ياللا قبل ما يشوفنا كدهه عريانيين فى حضن بعض ... موش عاوزة يعرف حاجة ... ياللا بسرعة قومى ) .... قلت لها (كنت عاوزة ارتاح شوية ... بس راح ادخل التواليت أنزل العرق و اعمل تواليت و امشى ارجع بيتنا ... حا اكلمك فى التليفون بالليل ) اسرعت إلى التواليت و وقفت فى الباني وراء الستار اطرطر. ...عالواقف طبعا....