المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠٢١

محارم في المنزل الاخ ينيك زوجة اخوه

  أنامتزوج من سيده جميله جدا جدا جسمها نار بتحب تتناك موت أنا ذبي صغير جدا بعد شهرين من جوازي عرفت أني مش عارف أنكها وأن مراتي مش متكيفه من ذبي بقت عيني مكسوره قدام مراتي وصوتها بقي عالي عليه كان لي أخويه أصغر مني متزوج شكله وسيم جدا وجسمه قوي وبتاع نسوان كت أعرف عنه أنه بيجت ينيك أنسوان جدا وكانت أنسوان بتحب تتناك منه فهو يمتلك ذب ضخم جدا وذبه تخين تخن رهيب كان أخويه بيجي عندي البيت كتير وكت ألاحظ أنه بيبص لمراتي كتيروكت أشوف مراتي عينها علي أخويه وكانت ديما أول متعلم بوجوده تلبس عبايه نص كم شفافه وكانت بدون سنتيان حلمات بزها ظهره ونص بززها باينه ووركها البيضه وكلتها الأحمروتتعمد كشف سيقانها الجميله قدام أخويه كانت مراتي سكس - سكساوي - نيك - سكس حيوانات . وأخويه يتبادلو النظارات والابتسامات والغمز بالعين وشفت مراتي وهي تنظر لخويه وبتعض شفايفها وبتغمز له بعينها جيت قمت أدخل الحمام رجعت لقيت مراتي جنب أخويه وخدودها حمره ومرتبكه وبتنهج وبتعدل فبززها ولحظت أخويه ذبه واقف جدا كت بسافر وأغيب بشهر مراتي قالت لو أحتجت حاجه هخلي أخوك يجبها وقالت لي خلي أخوك يجي كل يوم يبص عليه ق

سكس الخالة في ليلة راس السنة

بعد سهرة الكريسماس مع العيلة وبعد مالكل كان داخل ينام هزت رانيا شادي من كتفه بالراحة همست:” شادي اصحى يا روحي روح أوضتك…روح نام على سريرك.” تأوه شادي عمل صوت رافض يقوم لأن سلطان النوم كان شادد عليه حبتين بس رانيا مرات أبوه استمرت في ايقاظه عشان يفوق وهزته من كتفه: ” يلا بقا يا شادي قوم لسريرك ميصحش تنام هنا.. ايديك معايا يا أشرف.” رانيا كانت شايفة الولدين عمالين يطوحوا خارجين من الباب وراحت قفلته ورا منهم ونامت على جنبها تحت الملاية عريانة وراحت نايمة بسرعة. ضوء الشمس المتسلل من فروق الستاير صحى رانيا من عز نومها. عيونها فضلت مقفولة شوية بس الضوء قلقها و اتحرت في فراشها فرفست البطانية برجلها فادلدلت من جنب السرير. اتمطت بكسل و رمت أيديها فوق راسها ومطت رجولها و شدت كل جسمها للحظات واسترخت بعدها. فتحت عيونها لثوان قصيرة وبعدين قفلتهم تاني من وهج الضوء وبعدين بقت تفتحهم واحدة واحدة لحد أما اتعودت على الضوء. رفعت رانيا رجل من برا الملاية وحست أن سمانة ساقها شادة عليها فابتسمت من لذة الوجع الطفيف وافتخرت بحلاوة سيقانها الناصعة الممشوقة السمينة. بقت تمرن ساقها وتحط يد تحت فخذه